هاتان وثيقتان لصاحبة مذكرات أميرة عربية، الوثيقة التي على اليمين هي وثيقة التعميد (التنصير) والأخرى وثيقة الجنسية الألمانية. حسب الوثيقة وقع التعميد في عدن في الثلاثين من مايو 1867، وتم اعتمادها مواطنة ألمانية عام 1872.
ومع انى قرات المذكرات لكننى اول مرة اقف على وثيقىة التعميد وقد تجددت الامى وتجدد حزنى مرة اخرى برؤية الوثيقة وانا فى الحقيقة لا ادرى ولا اتطيع ان افسر ما هذا القلق الذى اعيشة والحرص على الاميرة المة والخوف عليها ان تكون ختمت لها خاتمة لا نريدها فكل شئ فعلته ممكن التجاوز عنه الا التحول الذى لا ادرى ما ممبررة وما هى قناعاتها ومتى تكونت لعل الامور المقبلة فيها ما يبشر قليلا ويرفع الحزن .......... لعل
ومع انى قرات المذكرات لكننى اول مرة اقف على وثيقىة التعميد وقد تجددت الامى وتجدد حزنى مرة اخرى برؤية الوثيقة وانا فى الحقيقة لا ادرى ولا اتطيع ان افسر ما هذا القلق الذى اعيشة والحرص على الاميرة المة والخوف عليها ان تكون ختمت لها خاتمة لا نريدها فكل شئ فعلته ممكن التجاوز عنه الا التحول الذى لا ادرى ما ممبررة وما هى قناعاتها ومتى تكونت لعل الامور المقبلة فيها ما يبشر قليلا ويرفع الحزن .......... لعل
ومع انى قرات المذكرات لكننى اول مرة اقف على وثيقىة التعميد وقد تجددت الامى وتجدد حزنى مرة اخرى برؤية الوثيقة وانا فى الحقيقة لا ادرى ولا اتطيع ان افسر ما هذا القلق الذى اعيشة والحرص على الاميرة المة والخوف عليها ان تكون ختمت لها خاتمة لا نريدها فكل شئ فعلته ممكن التجاوز عنه الا التحول الذى لا ادرى ما ممبررة وما هى قناعاتها ومتى تكونت لعل الامور المقبلة فيها ما يبشر قليلا ويرفع الحزن .......... لعل
ردحذفومع انى قرات المذكرات لكننى اول مرة اقف على وثيقىة التعميد وقد تجددت الامى وتجدد حزنى مرة اخرى برؤية الوثيقة وانا فى الحقيقة لا ادرى ولا اتطيع ان افسر ما هذا القلق الذى اعيشة والحرص على الاميرة المة والخوف عليها ان تكون ختمت لها خاتمة لا نريدها فكل شئ فعلته ممكن التجاوز عنه الا التحول الذى لا ادرى ما ممبررة وما هى قناعاتها ومتى تكونت لعل الامور المقبلة فيها ما يبشر قليلا ويرفع الحزن .......... لعل
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف