سلسلة المستشرقين
٥-ألفرد فلكس لاندون بستون
مستشرق بريطاني ولد عام ١٩١١ في بارنس وتوفي سنة ١٩٩٥. اشتهر من خلال دراساته في اللغة العربية وأدبها وكذلك بحوثه في فقه اللغة العربية الجنوبية القديمة. ولد بستون في بارنس بجنوب غرب لندن، والتحق بمدرسة وستمينستر. افتتن وهو في الرابعة عشرة من عمره بالنقوش العربية الجنوبية القديمة المعروضة في المتحف البريطاني، فاشتغل لأجل ذلك وهو طالب في المدرسة باللغة العربية. قصد كنيسة المسيح بجامعة أكسفورد بداية من ١٩٢٩، وحصل على أول جائزة في العربية والفارسية. عمل في مكتبة بودلي بجامعة أكسفورد عام ١٩٣٥ في أثناء تحضيره للدكتوراه حول عدة نقوش سبئية، وأنهى أطروحة الدكتوراه عام ١٩٣٧.
عمل في استخبارات الجيش البريطاني في فلسطين من نوفمبر ١٩٤٠ حتى أبريل ١٩٤٦. ونال درجة الأستاذية في العربية بجامعة أكسفورد، وظل في الجامعة حتى تقاعد سنة ١٩٧٩.
عرف عن بستون بشكل خاص اهتمامه بفقه اللغات السامية نظرا لطبيعة دراساته وأعماله في إطار العربية الجنوبية القديمة. وقد نشر في ذلك عملين نحويين وعدة مقالات ومجلدات أخرى. ونشر أيضا في مجال العربية عدة كتب مهمة، وبجانب ذلك عمل بالاشتراك على فهرسة مخطوطات شرقية في مكتبة بودلي. وإلى جانب إتقانه للغات شرقية قديمة ومعاصرة يتقن بستون أيضا عدة لغات أوربية أخرى كالويلزية والمجرية، كما يجيد الصينية أيضا.
اختارته الأكاديمية البريطانية عضوا فيها عام ١٩٦٥.
مستشرق بريطاني ولد عام ١٩١١ في بارنس وتوفي سنة ١٩٩٥. اشتهر من خلال دراساته في اللغة العربية وأدبها وكذلك بحوثه في فقه اللغة العربية الجنوبية القديمة. ولد بستون في بارنس بجنوب غرب لندن، والتحق بمدرسة وستمينستر. افتتن وهو في الرابعة عشرة من عمره بالنقوش العربية الجنوبية القديمة المعروضة في المتحف البريطاني، فاشتغل لأجل ذلك وهو طالب في المدرسة باللغة العربية. قصد كنيسة المسيح بجامعة أكسفورد بداية من ١٩٢٩، وحصل على أول جائزة في العربية والفارسية. عمل في مكتبة بودلي بجامعة أكسفورد عام ١٩٣٥ في أثناء تحضيره للدكتوراه حول عدة نقوش سبئية، وأنهى أطروحة الدكتوراه عام ١٩٣٧.
عمل في استخبارات الجيش البريطاني في فلسطين من نوفمبر ١٩٤٠ حتى أبريل ١٩٤٦. ونال درجة الأستاذية في العربية بجامعة أكسفورد، وظل في الجامعة حتى تقاعد سنة ١٩٧٩.
عرف عن بستون بشكل خاص اهتمامه بفقه اللغات السامية نظرا لطبيعة دراساته وأعماله في إطار العربية الجنوبية القديمة. وقد نشر في ذلك عملين نحويين وعدة مقالات ومجلدات أخرى. ونشر أيضا في مجال العربية عدة كتب مهمة، وبجانب ذلك عمل بالاشتراك على فهرسة مخطوطات شرقية في مكتبة بودلي. وإلى جانب إتقانه للغات شرقية قديمة ومعاصرة يتقن بستون أيضا عدة لغات أوربية أخرى كالويلزية والمجرية، كما يجيد الصينية أيضا.
اختارته الأكاديمية البريطانية عضوا فيها عام ١٩٦٥.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق